الكابتن محمد الخشمان عبر حسابه الشخصي :- " الاقلام المسمومه والمسيئين للوطن والمواطنه الصالحه "
الاقلام المسمومه والمسيئين للوطن والمواطنه الصالحه
عندما نتطلع الى الاخبار التي تتحدث عن تطور قطاع الشباب في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وما يوليه لهم من مأسسة فعليه وعقد شراكات فاعلة في مختلف الميادين، هذا الأمر يحثني كرجل أعمال للإسترشاد بهذا التوجه يقيناً بأن الشباب هم عماد المستقبل، واللبنة الأساسية له .
فقد كنت رئيساً فخريا لنادي العليا في ذيبان ونادي السلط ونادي سحاب ونادي البقعة ودعمت ايضاً نادي الحسين والان نادي الوحدات وأسعى لإكمال مسيرتي ودعم النادي الفيصلي والعديد من الاندية لإيماني المطلق بأن الشباب والرياضة يستحقون الدعم .
علماً أن نادي السلط تحديداً ومنذ عام 2007 كنت وما زلت داعماً له وأقدم له ما أستطيع من دعم مطلق وغير محدود، وعلى تواصل دائم مع رئيس النادي، ليقيني بأن علينا جميعاً كأردنيين دعم الأندية الأردنية كافة وعدم الوقوف مكتوفي الأيدي بإنتظار إفلاسها أو تراجعها عن تقديم رسالتها .
اما ان يتم تحريف بوصلة دعمي الاخير لنادي الوحدات لغايات حزبية ويستغله بعض المنافسين لحزب تيار الاتحاد الوطني الاردني والذي اترأسه هذا أمر مزعج ولا يقبله الشباب ولا الرياضيين، علمأ ان هذا الهمز واللمز بات واضحاً ومكشوفاً لجميع من يعرفون الكابتن محمد الخشمان ومسيرته وحبه للرياضة والشباب والوطن بشكل عام .
وانني متاكد من قوة ونزاهة قضائنا العادل في تطبيق القوانين والانظمه وخصوصا قانون المطبوعات والنشر والجرائم الالكترونيه لما فيه من مواد رادعه لاصحاب الاقلام المسمومه والعاملين على اغتيال الشخوص الوطنيه ووطنيتهم وكل ما هو جميل في بلدنا المعطاء الزاهر بشعبه العظيم وقيادته الهاشميه .
كنت ومازلت رجلاً وطنياً ولن يثنيني تصيد البعض لي، فأنا مستمر في دعم الاندية مهما طال الحديث او قصر، لأني أبن هذا الوطن بجميع مكوناته وطبقاته . وساكون دائما قريبا من الشباب ومن كل من يحتاج الدعم ضمن امكانياتي المتاحه ولنستطيع معا ويدا بيد بناء الاردن الجديد المثالي بقيادته الهاشميه وشعبه الايجابي والطموح والمنتج والزاهر بروح العطاء وبما يضمن اعلى نسب في الاستثمار واقل نسب في البطاله وعلى مستوى العالم اجمع - دمتم ودام الخير منتصرا على قوى الشر والظلام .
الله الوطن الملك
إرسال تعليق