تهنئة ومباركة
نتقدم بالتهنئة للشَّيخ الدكتور مُحمَّد عبد الجواد الصَّباغ ولأحبابنا حُجَّاجِ بَيتِ اللهِ الحَرَامِ بِأَصدَقِ التَّهَانِي وَأَطيَبِ الأَمَانِي بمُنَاسَبَةِ أَدَاءِ مَنَاسِكِ الحَجِّ المُبَارَكة.
جَعَلَ اللهُ حَجَّكُم مَبرُورًا وَسَعيَكُم مَشكُورًا وَتِجَارَتَكُم رَابِحَةً لَا تَبُورُ بِإِذنِ اللهِ رَبِّ العَالَمِين
حجٌّ للكعبةِ مبرورُ ~ والسَّعيُ هُنالكَ مشكورُ
اَلشَّيخُ الصَّبَّاغُ الغالي ~ لكَ فينا فضلٌ مشهورُ
وبإذنِ اللهِ تعودُ لنا ~ بالأجرِ وذنبُكَ مغفورُ
ولسانُكَ يُنشدُ مِن فرحٍ ~ إنِّي بالطَّاعةِ مسرورُ
صاحي فاستغفِر وادعُ لنا ~ بالخيرِ دُعاؤُكَ مأثورُ
إرسال تعليق