من الدروس المستفادة لغاية الان من العدوان الغاشم من ناحية اعلامية حتى اللحضة
#سما_حوران : محمود الكفيري
ان من اهم الدروس التي رايناها خلال اعتداء الكيان المحتل على اهلنا في فلسطين وغزه خصوصا في هذه الايام وحتى اللحضه هو الحملة الاعلامية التي سبقة العدوان ورافقته وحتى ان رؤساء دول شاركة في الترويج لهذه الحملة بدون تحقق، وكبريات الوكالات العالمية شاركة فيها وظهر فيها عدم المهنية التي دوما ما يتغنون فيها كوكالات من اللانسانية والحياد في الطرح والانحياز في النقل والطرح .
كما سقط قناع الديموقراطية الي صرعنا فيها الغرب حين يتم دعم مغتصب على حساب اصحاب الارض ومنع اي دعم حتى بالكلمة في الوقت الذي يتم السماح للجهه المغتصبة بالتضاهر ودعم تضاهراتهم ومسيراتهم ودعم روايتهم الكاذبه، ومنع الرواية المقابلة او حتى تصحيح الرواية عند تاكيد عدم صدقيتها .
ان هذه الممارسات تدعونا الى اعادة التفكير كشباب عربي في الكثير من القضايا والتي يجب العمل عليها بقوة وسرعة :
وهي انشاء رابطة للشباب العربي اعلاميين ومؤثرين وكتاب في كل البلاد والاقطار ليتم تنظيم العمل على المستوى العالمي وليس فقط المحلي لمى رايناه من نقص في المحتوى الانجليزي ليصل الى الشعوب الغربية وكشف اكاذيب الاعلام والساسة لديهم.
البدء في العمل على انشاء موقع للتواصل الاجتماعي يشبة تويتر، فيسبوك، انشتجرام يتم من قبل مبرمجين ومنشئي محتوى عرب وترويجه لكافة الشباب العربي بحيث يتم هجرة الفيس بوك وانشتجرام اليه اولا باول لمى نراه من زمن من تحيز من قبل هذه المنصة لصالح المغتصبين وجهات معينه على حساب قضيتنا والقضايا العربية الاخرى.
تكثيف المحتوى باللغة الانجليزية ونشرة على جميع المنصات لايصال الحقائق الى الراي العام العالمي وتعديل الزيف الذي يتم من خلال قنواتهم واعلامهم وساسته.
يملك الشباب العربي الطاقات الكبيرة التي يمكن ان تعمل الكثير لتطوير العمل العربي .
إرسال تعليق